المشاعر و تحقيق الرغبات
Posted on December 30 2017

٤ توكيدات تساعدك على تحقيق رغباتك
ان الأعمال بالنيات يعني ان الطاقة تتبع النية و ذلك يعني توافق ذبذباتك و رغبتك مع تلك الذبذبات. لا تستطيع ان تجذب شي بالتركيز على غيابه و ذلك ينطبق ايضا في محادثاتنا اليومية مثلا: ”الله لا يحرمني منك“ الأفضل ان نقول: ”الله يخليك لي/لنا“ لأن العقل الباطن مسؤول عن تنفيذ كل حالاتك و مشاعرك و يقوم بجذبها اليك.
.
مثال ان تخيلت ان شي اختفى من حياتي ماذا سأفعل؟ بالعكس جدد علاقتك مع هذا الشي يوميا ليضل.
قانون الجذب يجذب لك ما تشعر به. المشاعر الجيدة تقربك من التجليات و تحقيقها و لكن انتبه ان تخرج نفسك من تلك الذبذبات بعدها بيتطلب منك اعادة برمجة.
اكتب اهدافك على ورقة و راجعها و استشعر الشعور في تحقيق هذه الأهداف و على ضوء تلك المشاعر ستحقق رغباتك على حسب نيتك، ان كانت جيدة ام العكس…
اليكم هذه التوكيدات لتحفيز رالأهداف و النوايا الطيبة:
استبدل احلامي الغامضة مع اهداف محددة و خطة واضحة لرؤيتي.
اهدافي المكتوبة تساعدني بالإقتراب إلى رسالتي في الحياة.
أُلامس من في حياتي بإبتسامة لينه، طيبة.
أنا أخاطب نفسي و الآخرين بكلمات لطيفة و تعاطف.
.
شاركونا بعبارات شائعة سلبية او فيها كلمة ((لا)) و استبدلها بعبارات اكثر ايجابية في التعليقات أدنى
0 comments